Program Development - Hebron, ,
اختيارُ الكلية الذكية للتعليم الحديث، اسماً لهذا الصرح العلمي، لم يكن عبثياً، بل جاءَ بعد دراسة معمقة شملت عدة جوانب أولها: اختيار التخصصات بطريقةٍ ذكية توائم احتياجات السوق الفلسطيني بشكل حقيقي، وثانياً: تصميم مبنى ذكي بحيث يكون مجهزاً بكافة الأنظمة الحديثة، التي تسهل على المستخدِمين التعامل مع التكنولوجيا، وتوفير الوقت، والجهد، والطاقة، والمال، كما تم توفير شاشات تفاعلية بدل الألواح التقليدية، لتسهل عملية التعلم والشرح بطريقة ذكية، وتسجيل المحاضرات ،بالإضافة لتجهيز مختبرات ومشاغل بأحدثِ التقنيات المتوفرة، والتي ستقود التعليم للتحوّل من النمط التقليدي القائم على الحفظ، إلى نمطٍ مغاير، يقوم على الفهم، والإدراك، والتجريب، كما أن إجادة الطالب لاستخدام التكنولوجيا، يجعله قادراً على أن يصبح صانعاً للمحتوى في تخصصه. إضافة إلى ذلك، تتوفر في الكلية، أنظمة ذكية للتحكم في كل ما يتم تشغيله في المبنى، مثل: التكييف، والإنارة، إذ يتم التحكّم بها بواسطة الحاسوب، دون وجود القوابس التقليدية.وتهدفُ الكلية الذكية للتعليم الحديث، إلى أن تصبح واحدةً من أفضل وأرقى الكليات على المستوييْن: المحلي والإقليمي، عبر تحقيقها هدفها العام، وأهدافها الخاصة، برفعِ مستوى الأداء في جميع الجوانب، وخاصة الأكاديمية والمهنية، وذلك بتوفير البيئة المناسبة لتقديم تعليم خلّاق.تسعى الكلية الذكية للتعليم الحديث، أن تكون خطة مبدئية لتوفير مصدر وطني لتغطية احتياجات السوق المحلي بالكفاءات والكوادر المهنية، والتي نعدّها لتصبح على درجةٍ عالية من التميز، مقارنةً بالكليات والجامعات الأخرى.الرؤيةالكلية الذكية للتعليم الحديث رائدة التعليم المهني التطبيقي اقليمياً، تمكن الأجيال من المساهمة في صناعة المستقبلالرسالةتقدم الكلية الذكية خدمات تعليمية ومهنية تمتاز بالإبداع والتميز في طرح برامج حديثة لتزويد الطلبة بالعلم والمهارات العملية والميدانية والبحث العلمي وفق المعايير الدولية من خلال انشاء توأمة مع معاهد وجامعات عربية وعالمية لتبادل الخبرات لتلبية احتياجات السوق المختلفة والحد من البطالة في صفوف الخريجين من خلال بنية اكاديمية قادرة على التأهيل والتميز بالشراكة مع كافة اطياف المجتمع لإنشاء حاضنات اعمال
ASP.NET
Gmail
Moodle
Digital Ocean DNS
Google Font API
Google Apps